ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء
آمنت قلوبهم بما جاءتهم به الرسل وصدقت به واتبعته واتقوا بفعل الطاعات وترك المحرمات لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض أي.
ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء. أن مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن وجملة الشرط خبر أن والمصدر المؤول فاعل يهد جملة ونطبع مستأنفة وجملة فهم لا يسمعون معطوفة على جملة ونطبع. الكافرة أن يأتيهم بأسنا أي. ليلا وهم نائمون أوأمن أهل القرى أن يأتيهم. و ل و أ ن أ هل الق ري لو امتناعيه است زيرا اهل القري در امم سابقه که بعذاب الهي گرفتار شدند نه ايمان داشتند و نه تقوي آم ن وا و ات ق وا گفتيم تقوي مراتبي دارد.
عذابنا ونكالنا بياتا أي. قطر السماء ونبات الأرض. و ل و أ ن أ ه ل ال ق ر ى آم ن وا و ات ق و ا ل ف ت ح ن ا ع ل ي ه م ب ر ك ات م ن الس م اء و ال أ ر ض و ل ك ن ك ذ ب وا ف أ خ ذ ن اه م ب م ا ك ان وا ي ك س ب ون 96 و ل و. ولو أ ن أ هل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأ رض.
آمنت قلوبهم بما جاءتهم به الرسل وصدقت به واتبعته واتقوا بفعل الطاعات وترك المحرمات لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض أي. أ ن ي أ ت ي ه م مضارع منصوب والهاء مفعوله والمصدر المؤول من أن والفعل في محل نصب مفعول به والتقدير إتيان بأسنا. ثم قال تعالى مخوفا ومحذرا من مخالفة أوامره والتجرؤ على زواجره. أفأمن أهل القرى أي.
و ل و أ ن أ ه ل ال ق ر ى آم ن وا و ات ق و ا ل ف ت ح ن ا ع ل ي ه م ب ر ك ات م ن الس م اء و ال أ ر ض و ل ك ن ك ذ ب وا ف أ خ ذ ن اه م ب م ا ك ان وا ي ك س ب ون 96.